قصة سلمى القصة التي ابكت الوطن العربي
كان يا مكان في قديم الزمان في بنت اسمها سلمى هذا البنت نشأت وتربت في العراق وتحديداً في بغداد حيث ارض الخير والمحبة العراق البلد الجميلة التي يحبها كل الوطن العربي،هذه البنت التى تدعى سلمى كانت تعيش قصة مأساوية مع والديها وتعتبر هي الوحيدة عند امها وابوها ولكن لا حول ولا قوة إلا بالله ابوها كان شخص سيء سيء لأبعد الحدود هذا الوالد اسمه كريم كريم عنده شخصية سيئة يحب السلطة والتحكم في إبنته سلمى وامها ،هذه امها اسمها مريم،مريم هذه عانت معاناة مع كريم كل يوم كريم يضربها ويبهدلها ويعذبها ويضرب سلمى لحين ما ماتت مريم لا حول ولا قوة إلا بالله مريم هذه ماتت ورحلت عن الدنيا بأبشع صورة وعاشت اصعب ايامها مع كريم،الحين بقيت سلمى وابوها كريم لا حول ولا قوة إلا بالله كريم لسة بيضرب في بنته وبعذبها لحين ما كبرت سلمى وهذه الصدمة الكبرى والحين اكو جاي لصدمة اكبر سلمى دخلت على غرفة ابوها وبحثت على الورق وفجأة وجدت الصدمة الكبرى لا حول ولا قوة إلا بالله قسمية الزواج وضحت كل شيء في القسيمة مكتوب عليها كريم متزوج من سلمى صدمة كبيرة اصابت سلمى كيف كريم متزوج من سلمى وراحت لأبوها ابوها ضربها وقال لها لا تتدخلي في الامور التي لا تعنيكِ،غضبت شلمى واردات ان تعرف الحقيقة وفي يوم من الأيام خرجت سلمى من المنزل عند الساعة الثانية عشر ليلاً منتصف الليل وهربت من المنزل للأبد وهي ذاهبة خرجت من بغداد ووجدت في الطريق مسافرين الى مدينة الكوفة ذهبت سلمى وسافرت الى مدينة الكوفة ولكن هل تعود من جديد سنرى ذلك،سلمى عندما وصلت الكوفة وجدت عجوز كبير في السن يبدو عليه التعب والعياء بدأت في الحديث مع هذ العجوز الذي يعاني من صعوبة في السمع وبعد ان روت سلمى لهذا العجوز القصة كلها كانت الصدمة الكبرى قام العجوز وقادتها الى منزله ومكثت معه وطلب العجوز من سلمى ان تسكن معه للأبد ومع مرور الأيام والشهور بدأت سلمى تشعر وكأن هذا العجوز يخفي سراً بدأت سلمى في سؤال الرجل العجوز وقالت له:لماذا تذهب كل يوم وراء المنزل وتبكي بشدة ماذا اصابك ام تفعل ذلك قبل ان آتِ،الى هنا،في بداية الأمر رفض العجوز اخبار سلمى وماذا يوجد وراء سور المنزل في الازقة الضيقة ولكن سلمى فكرت جيداً في كشف ما هو مخفي وماذا يخفي هذا العجوز وانتظرت حتى نام العجوز نام نوماً عميقاً ذهبت سلمى وراء سور المنزل وكانت الصدمة وجدت قبر إمرأة مكتوب عليها مريم اندهشت سلمى واصيبت بخوف وفي صباح اليوم التالي قررت ان تسأل هذا العجوز ماذا تخفي عني ومن مريم هذه التي مقبرتها داخل منزلك اصيب العجوز بشيء من الخوف والتوتر وبدأ في البكاء ومن هنا خذو الصاعقة والصدمة بدأ يحكي وقال انا لدي إبن اسمه كريم وهذا كريم متزوج من مريم إبنتي لقد قتلها كريم ودفنها في منزل تعجبت سلمى وقالت بصوت عالي كريم هذا ابي ومن هي الأمرأة التي كانت في منزلنا ببغداد وكريم يقولو لها مريم هنا توقف العجوز للحظة وبدأ بالبكاء وقال تلك الأمرأة هي والدة كريم وليست والدتك انتِ،تلك هي زوجتي انا واسمها فاطمة لا حول ولا قوة إلا بالله ولكن كريم كان يضرب امه ويقول ل سلمى هذه والدتك واسمها مريم لا حول ولا قوة إلا بالله وبعد هذه الصدمة توفي العجوز واصيبت سلمى بالجنون وعادت الى يغداد وبيدها سكينة وطرقت الباب وعندما فتح كريم الباب قامت سلمى بذبحه بالسكين وذبحت نفسها لا حول ولا قوة إلا بالله وهنا تنتهي القصة بأبشع صورة.