عشق العاصم _ لن ننتهي بعد.

عشق العاصم _ لن ننتهي بعد.

0 المراجعات

الفصل الثاني:-

يستعيد ذكريات حبه معها ماذا فعل! لتضعه في ذلك المأذق ..
فلاش باك..
أثناء عودته الى البيت يتفاجأ بصريخ فتاه بجانب الطريق ..
يصف سيارته، ويأخذ مسدسه، ويهبط منها مسرعًا تجاه مصدر الصوت.
يوجد رجل يحاول الاعتداء على فتاة.
عاصم : يابن **** بتعمل اييه...
ينظر له الرجل : انت شايف ايه؟ استنى أخد الي أنا عاوزه وابقى اعمل معاها الي تحبه ثم يغمز له.
يصوب المسدس تجاهه، ومن ثم تنطلق الرصاصة بسرعة البرق، مستقره في قدم الرجل .
عاصم : يا ***
يذهب باتجاهه، ويركله من فوق الفتاة ..
الفتاة ببكاء : شكرا ليك أنت أنقذت حياتي ..
يهدئ من روعها .
عاصم:متخافيش أنا معاكِ أهو، مش هيقدر يعملك حاجه، رتبي هدومك وروحي اركبي العربية الي واقفه دي.
الفتاة ببعض الإرتياح: ماشي ...
....................................................
في مكان آخر
الين : ماذا سأفعل الآن ي بروف لاشك أنه علم كل شيئ..
البروف:هل تحدثتي معه؟ ...
الين : لا إنني خائفه من رده فعله ...
االبروف: حمقاء الآن هاتفيه، وكأن شيئا لم يحدث..
الين : ترى ذلك الصواب ..
بروف بابتسامه: بالطبع...
تدق على رقمه ...
يصحو من ذكرياته على صوت هاتفه
عاصم : امم تدق الهاتف وكأن شيئا لم يحدث..
عاصم بابتسامه خبيثه : امم حبيبتي كيف حالك اشتقت لكِ أكثر مما تتصوري ..
الين بطمانينه ودلع: وماذا بعد عصومي ..
يضغط علي أسنانه بشده ..
ثم يتحدث : أحبك.
الين: وأنا ايضًا عصومي ماذا تفعل الآن ..
عاصم: اشاهد صورك الى متى ستظلي بعيده ألم يحن وقت مجيئك ..
الين: يومان فقط وسوف اتي حبيبي..
عاصم بابتسامه خبث: وأنا بانتظارك قلبي..
الين : الى اللقاء عصومي  ..
عاصم : الى اللقاء..
الين: اووه أنه لم يعرف شئ أعتقد أن الفتاة لم تخبره بشئ ..
البروف: هذا واضح لا تقلقِ نريد عمل أكثر إثارة مع ذلك العاصم...
الين: بالطبع سيدي سوف أصنع له فخ سيأتي بنهايته...
البروف بابتسامه: أحسنتِ الين ....
.................................
عاصم : حمقاء تظن انني لم أعلم الآن نواياها السيئه, لم أدري أين كان عقلي عندما أحببتها ...
يدق على صديقه ...
عاصم: مرحبا مازن اريدك ان تعرف تحركات الين بغضون يومان  ...
ماذن: ماذا فعلت الين عاصم ...
عاصم: عندما تأتي سنتحدث ...
مازن: حسنا الي اللقاء ...
والان اريد التركيز ب العمل القادم...
عاصم: ساره ساره..
تأتي الخادمه مسرعه ..
ساره : نعم سيدي
عاصم: اين سيلين ..
ساره : بغرفتها..
عاصم:اذهبي واحضري بها الي مكتبي ..
ساره : حسنا سيدي ...
ياله من يوم ممل ...
تدق على بابها
ساره: سيدتي هل أنتِ مستيقظه؟
سيلين : تفضل ...
ساره: مرحبًا, سيد عاصم يريدك بغرفة المكتب ..
سيلين :حسنا اذهبِ وأنا قادمة ...
وماذا يريد ذلك العاصم..
يشاهد قدومها من شاشات المراقبة ..
تدق على باب غرفه المكتب ...
عاصم: تفضلي ..
تجلس أمامه ..
عاصم: الآن سوف تعملي معي ولكن س تتنكرين
سيلين بإستغراب : أتنكر!!! ولماذا عليّ التنكر ..
عاصم: الين لم تدري انكِ اعترفتِ لي بكل شيء, وأيضًا لا أريد ظهورك بأي صورة..
سيلين : وماذا بعد ..
عاصم: التقطي تلك العُلبة ..
تفتح العلبة وتنظر بصدمه لِما بداخل العلبة ...
سيلين بصدمه : زي رجل ..
عاصم بتكبر : نعم هو كذلك ..
سيلين : وهل سأتحمل تلك الملابس!! وذلك التقمص..
عاصم بنبره تهديد: ولما لا إلا إذا تريدِ الموت...
سيلين بخوف: لا سأفعل, ماذا تريد؟!!!
عاصم : الآن اذهبِ الى غرفتك وغدًا سنتحدث بالتفصيل..
سيلين : حسنًا ..
عاصم : حان وقت للوصول إلى النهاية ...

وبكدا خلص البارت دا
ياترى اي الي هيحصل بعد كدا وهل سيلين هتتحمل إنها تبقي راجل ..
واي الي هيحصل مع الين .
دا كله هنعرفه خلال الفصول الي جايه  💔
دمتم بخير⁦♥️⁩

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

7

followers

4

followings

5

مقالات مشابة