}; /* 2) IDs سننشئها تلقائيًا */ const ID_250 = 'gpt-article-250'; const ID_300 = 'gpt-article-300'; const ID_336 = 'gpt-article-336'; /* 3) A/B Controller (Line Item IDs) */ const ADPLUS_LI = '7110307884'; const NEWORMEDIA_LI = '7110320154'; const MAP = { [ADPLUS_LI]:'ADPLUS', [NEWORMEDIA_LI]:'NEWORMEDIA' }; const CTRL_PATH = '/23284614899/ab_controller'; const CTRL_DIV = 'gpt-ab-controller'; /* 4) مسارات Ad.Plus (حسب سنبتك) */ const ADPLUS_300x250_PATH = '/21849154601,23284614899/Ad.Plus-300x250'; // يُستخدم للـ300×250 والـ250×250 const ADPLUS_336x280_PATH = '/21849154601,23284614899/Ad.Plus-336x280'; /* 5) خرائط Waldo IDs (NeworMedia) */ const NEWOR_ID_300 = 'waldo-tag-42241'; // 300×250 const NEWOR_ID_250 = 'waldo-tag-42245'; // 250×250 const NEWOR_ID_336 = 'waldo-tag-42247'; // 336×280 /* Helpers */ const $ = (sel,root=document)=>root.querySelector(sel); const byId = id => document.getElementById(id); const onReady = fn => (document.readyState==='loading'?document.addEventListener('DOMContentLoaded',fn):fn()); function mountBox(id){ if (byId(id)) return byId(id); const el = document.createElement('div'); el.id = id; el.style.cssText='margin:16px 0;text-align:center;min-height:50px'; return el; } function tryInsertBox(root, cfg, boxEl){ if (!root) return false; const target = $(cfg.selector, root); if (!target) return false; if (cfg.at==='after') target.insertAdjacentElement('afterend', boxEl); else if (cfg.at==='before')target.insertAdjacentElement('beforebegin', boxEl); else target.appendChild(boxEl); return true; } function autoMountAll(){ const root = $(CONFIG.articleRoot) || document.body; tryInsertBox(root, CONFIG.pickers.box250, mountBox(ID_250)); tryInsertBox(root, CONFIG.pickers.box300, mountBox(ID_300)); tryInsertBox(root, CONFIG.pickers.box336, mountBox(ID_336)); } /* (اختياري) OOP للهيدر */ function injectAdPlusOOP(){ googletag.cmd.push(function(){ const inter = googletag.defineOutOfPageSlot('/21849154601,23284614899/Ad.Plus-Interstitial', googletag.enums.OutOfPageFormat.INTERSTITIAL); if (inter){ inter.addService(googletag.pubads()); googletag.display(inter); } const anchor = googletag.defineOutOfPageSlot('/21849154601,23284614899/Ad.Plus-Anchor', googletag.enums.OutOfPageFormat.BOTTOM_ANCHOR); if (anchor){ anchor.addService(googletag.pubads()); googletag.display(anchor); } }); } function injectNeworOOP(){ const s=document.createElement('script'); s.src='https://cdn.thisiswaldo.com/static/js/41784.js'; s.async=true; document.head.appendChild(s); onReady(function(){ if (!byId('waldo-tag-42249')) { const d=document.createElement('div'); d.id='waldo-tag-42249'; document.body.appendChild(d); } }); } /* حقن Ad.Plus: defineSlot/display على نفس العنصر (بدون div داخلي وبدون iframe) */ function serveAdPlus(){ googletag.cmd.push(function(){ // ملاحظة: 250×250 عندك بيستخدم نفس path الخاص بـ300×250 (حسب سنبتك) if (byId(ID_250)) { googletag.defineSlot(ADPLUS_300x250_PATH, [250,250], ID_250).addService(googletag.pubads()); googletag.display(ID_250); } if (byId(ID_300)) { googletag.defineSlot(ADPLUS_300x250_PATH, [300,250], ID_300).addService(googletag.pubads()); googletag.display(ID_300); } if (byId(ID_336)) { googletag.defineSlot(ADPLUS_336x280_PATH, [336,280], ID_336).addService(googletag.pubads()); googletag.display(ID_336); } }); } /* حقن NeworMedia: حوّل ID العنصر نفسه لـ waldo-tag-XXXX قبل تحميل السكربت */ function ensureWaldoLoaded(cb){ if (window.__waldoScriptLoaded) return cb&&cb(); const s=document.createElement('script'); s.src='https://cdn.thisiswaldo.com/static/js/41784.js'; s.async=true; s.onload=function(){ window.__waldoScriptLoaded=true; cb&&cb(); }; document.head.appendChild(s); } function makeWaldoTag(el, waldoId){ if (!el) return; if (!el.dataset.originalId) el.dataset.originalId = el.id; // احتفظ بالقديم لو هتحتاجه في CSS el.classList.add(el.id); // يحافظ على أي ستايل كان مربوط بالـID القديم el.id = waldoId; // تحويل دائم // ارتفاع مبدئي بسيط (اختياري) if (waldoId===NEWOR_ID_300 || waldoId===NEWOR_ID_250) el.style.minHeight='250px'; if (waldoId===NEWOR_ID_336) el.style.minHeight='280px'; el.style.textAlign='center'; } function serveNewor(){ makeWaldoTag(byId(ID_250), NEWOR_ID_250); makeWaldoTag(byId(ID_300), NEWOR_ID_300); makeWaldoTag(byId(ID_336), NEWOR_ID_336); ensureWaldoLoaded(function(){ /* أغلب النسخ تلتقط العناصر تلقائيًا */ }); } /* التشغيل: نزرع المواضع، نختار الفائز، ثم نخدم نفس الشركة على الثلاثة */ googletag.cmd.push(function(){ onReady(function(){ autoMountAll(); // كنترول 1×1 مخفي if(!byId(CTRL_DIV)){ const c=document.createElement('div'); c.id=CTRL_DIV; c.style.display='none'; document.body.appendChild(c); } const ctrlSlot = googletag.defineSlot(CTRL_PATH, [1,1], CTRL_DIV).addService(googletag.pubads()); googletag.pubads().addEventListener('slotRenderEnded', function(e){ if (e.slot !== ctrlSlot || window.__winnerChosen) return; const chosen = MAP[String(e.lineItemId || e.sourceAgnosticLineItemId || '')]; // 'ADPLUS' | 'NEWORMEDIA' if (!chosen) return; window.__winnerChosen = chosen; // (اختياري) OOP للهيدر حسب الفائز if (chosen==='ADPLUS') injectAdPlusOOP(); else injectNeworOOP(); // حقن المواضع لنفس الشركة if (chosen==='ADPLUS') serveAdPlus(); else serveNewor(); // محاولة احتياطية بعد 400ms setTimeout(function(){ if (!window.__articleInjected) { if (chosen==='ADPLUS') serveAdPlus(); else serveNewor(); } }, 400); }); // تفعيل وخدمة googletag.pubads().enableSingleRequest(); googletag.enableServices(); googletag.display(CTRL_DIV); }); }); })();
قصة الرجل العجوز والرجل الحكيم

قصة الرجل العجوز والرجل الحكيم

تقييم 4 من 5.
2 المراجعات


يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنه كان محبطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء. وكلّما تقدّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه. لقد كان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لكلّ من حوله. لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار: - "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!" تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال: - "ما الذي حدث لك؟" وهنا أجاب العجوز: - "لا شيء مهمًّا...لقد قضيتُ من عمري 80 عامًا أطارد السعادة بلا طائل. ثمّ قرّرت بعدها أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي وحسب، لهذا السبب أنا سعيد الآن!" العبرة المستفادة من هذه القصة القصيرة: لا تطارد السعادة...بدلاً من ذلك، استمتع بحياتك..
- القصة الثانية: الرجل الحكيم يحكى أنّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم. وفي يوم من الأيام، جمعهم الرجل الحكيم وقصّ عليهم نكتة طريفة، فانفجر الجميع ضاحكين. بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد. عندها ابتسم الحكيم وقال: - "لا يمكنكم أن تضحكوا على النكتة نفسها أكثر من مرّة، فلماذا تستمرون بالتذمر والبكاء على نفس المشاكل في كلّ مرة؟!" العبرة المستفادة من هذه القصة: القلق لن يحلّ مشاكلك، وإنّما هو مضيعة للوقت وهدر للطاقة....

قصة الصديق الحقيقي
تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه. شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال: - "اليوم صديقي المقرّب صفعني على وجهي." استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للصفع سابقًا علق في مستنقع للوحل وبدأ بالغرق. فسارع إليه صديقه وأنقذه. في حينها كتب الشاب الذي كاد يغرق على صخرة كبيرة، الجملة التالية: - "اليوم صديقي المقرّب أنقذ حياتي." وهنا سأله الصديق الذي صفعه وأنقذه: - "بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟" أجاب الشاب: - "حينما يؤذينا أحدهم علينا أن نكتب إساءته على الرمال حتى تمسحها رياح النسيان. لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه ريح إطلاقًا."
العبرة المستفادة من هذه القصة القصيرة: كن متسامحًا، ولا تنسى من قدّم لك معروفًا. لا تقدّر ما تملكه من أشياء وإنّما قدّر ما تملكه حولك من أشخاص....

قصة الطلبة الأربعة الأذكياء 

كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية. قاموا بتلطيخ أنفسهم بالوحل، واتجهوا مباشرة إلى عميد كليتهم، فأخبروه أنّهم ذهبوا لحضور حفل زفاف بالأمس، وفي طريق عودتهم انفجر أحد إطارات سيارتهم واضطرّوا نتيجة لذلك لدفع السيارة طول الطريق. ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار. فكّر العميد لبضعة دقائق ثمّ أخبرهم أنّه سيؤجل امتحانهم لثلاثة أيّام. فشكره الطلاب الأربعة ووعدوه بالتحضير الجيد للاختبار. وفي الموعد المقرّر للاختبار، جاؤوا إلى قاعة الامتحان، فأخبرهم العميد أنّه ونظرًا لهذا الظرف الخاص، سيتمّ وضع كلّ طالب في قاعة منفصلة. ولم يرفض أيّ منهم ذلك، فقد كانوا مستعدّين جيّدًا. كان الامتحان يشتمل على سؤالين فقط: السؤال الأول: ما هو اسمك؟ (علامة واحدة) السؤال الثاني: أيّ إطارات السيارة انفجر يوم حفل الزفاف؟ (99 علامة). 
العبرة المستفادة من القصة: إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى...تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا...

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة
المقالات

11

متابعهم

34

متابعهم

55

مقالات مشابة
-